التخطي إلى المحتوى

بات اسم اسماء رميح صاعداً في مجلس مدينة تلا، بسبب عملها المستمر علي خدمة المواطنين وحل مشاكلهم من خلال عملها كمديرة المركز التكنولوجي.

وتعد اسماء رميح قبلة المواطن لحل الأزمات والمشاكل التي يواجهها المواطن في مركز تلا، كما وصلت لأن تكون مرجع لزملائها في مشاكل التراخيص وقانون التصالح.

وتقوم بمتابعة المركز التكنولوجي بتلا والتأكد من تقديم خدمات المواطنين ومسئول كل شباك والتصالح وتعمل علي شرح العمل لزملائها في البوابة بشكل مستمر.

واصبح المركز التكنولوجي كما كان في سابق عهده يقدم الخدمات ولا يصدر أزمات لمجلس المدينة، وباتت رميح مرشحة للحصول علي منصب نائب رئيس المدينة للتصالح.