في انتخابات البرلمان لعام 2005 وقف أهالي تلا ضد الحزب الوطني، مع أبناء السادات وخرجت تلا بأكملها للمشاركة في العملية الانتخابية.
[ads2]
خرج 60 الف ناخب وكان الاختيار لمرشح الفئات وفاز بها طلعت السادات بـ” 30943″ صوتا، وفاز محمد السادات بمقعد الفلاح بـ”27346″ صوتاً.
في انتخابات البرلمان عام 2012 رفضت دائرة تلا اختيار مرشح للإخوان واختاروا محمد أنور السادات وفشلوا في اسقاط الأخوان علي المقعد الأخر وفاز به الاخوان بعد صراع مع السلفيين.
في انتخابات الرئاسة رفضت المنوفية الأخوان المسلمين ومنح مركز تلا المرشح المنافس للأخوان وهو الفريق أحمد شفيق 90 الف صوتاً، وهو ما أصاب الإخوان بالذهول.
في استفتاء دستور الأخوان خرجت مدينة تلا بمظاهرة حاشدة رافعة لافتات مكتوب عليها “لا”، واصطف الأهالي أمام اللجان وخرجت نسبة التصويت بلا في المركز بـ62 % مقابل 48 نعم.
في حركة تمرد انطلقت الحركة من مركز تلا ونجحت في جمع ما يقرب من 112 الف توقيع من جميع قري المركز لرفض الإخوان المسلمين.
[ads2]
في استفتاء الدستور 2014 خرجت أهالي مركز تلا في احتفالات كرنفالية للمشاركة في الاستفتاء وحصل علي نسبة نعم بـ 98 %.
وينتظر مركز تلا غداً الأثنين انطلاقة جديدة لتكتب في التاريخ عن نسبة المشركة في الانتخابات الرئاسية والتي تعقد علي مدار 3 أيام من الساعة التاسعة صباحاً